المحاسب عبدالعزيز محسن احمد
مازال في الكون من يستحق ان نقدم له المعلومة
الأحد، 20 نوفمبر 2016
معلومات عن الإيرادات
الإيرادات هي زيادة الأصول او نقص الالتزامات او كليهما من خلال فترة زمنية معينة وينعكس الأثر على قائمة الدخل فاذا تم بيع سلعة او خدمة بهدف تحقيق ربح فانه يدخل من ضمن الإيرادات
1- زيادة في الأصول نقص التي تشمل الإيرادات تنشا عن الأنشطة التي تستهدف الربح ولا تشمل (استثمارات راس المال او المساهمات الرأسمالية من غير أصحاب راس المال او الحصول على قروض ..)
2- نقص الخصوم الذي يترتب على تسديد الديون ...
3- تشمل الأنشطة التي تستهدف الربح وتؤدي إلى انتاج الإيرادات في العمليات الرئيسية ولا تشمل العمليات العرضية او الفرعية مع منشاة أخرى
4- ارتباط الإيرادات بفترة زمنية معينة
الجمعة، 18 نوفمبر 2016
قوانين المصروف
الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016
هل يتعامل مع الزكاة على انها مصروف او توزيع من الربح
ما معني هذا الكلام
وما معني كون الزكاه مصروف او توزيع من الربح
هل هناك تاثير على نتيجة القوائم المالية
هذا ما سنحاول الإجابة عنه
ان كون الزكاه مصروف فانه نصيب الزكاة يتم معالجته في الدفاتر المحاسبية على انه مصروف مثل اي مصروف ( مصروف الرواتب / الكهرباء / الصيانة / القرطاسية ....)
اما انه يحسب على انه توزيع للربح فان نتيجة نشاط الشركة الصافي اما ربح او خسارة ويحسب في حاله الربح وهناك حاله اخرى لاحتساب الزكاة في حالة وجود خسارة ليست مجال الذكر
ناتي للتاثير على الشركة
في الحاله الأولى يتم احتساب الزكاة وتسجيلها كمصرف واجب السداد في جميع الظروف ويعطي صورة اوضح للقوائم المالية
اما في الحالة الثانية فان الوعاء الزكوي يعتمد على نتيجة صافي النشاط في استخراج الزكاه
وقد اجريت دراسة من لجنة في المعايير السعودية للمحاسبين القانونيين
وتوصلت الدارسة الفنية المتخصص الى ان الزكاة مصروف من مصاريف الشركات
الأحد، 30 سبتمبر 2012
امتلاك الأدوات واساء الإستخدام
الجمعة، 14 سبتمبر 2012
معا لمكافحة الغش المالي
الخميس، 19 يوليو 2012
فضل شهر رمضان
قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفّارات لِمَا بينهن إذا اجْتُنِبَتِ الكبائر" .
فالصغائر تُكَفَّر بالأعمال الصالحة، أما الكبائر فإنها لا تكفَّر إلاَّ بالتوبة، إلاّ إذا شاء الله أن يعفوَ عن صاحبها وهي دون الشرك فإنها قابلة للعفو من الله سبحانه وتعالى؛ فهي تكفَّر إما بعفو الله وإما بالتوبة، بخلاف الشرك فإنه لا يكفَّر إلاَّ بالتوبة، {إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)